أفعالنا.. أقوالنا.. معتقداتنا.. تفكيرنا.. مَن المسئول عنها؟ ثَمَّة أسئلة تُطْرَح في الفضاء الكبير للغرفة الصغيرة… غرفة العقل هي ما أقصده! وقبل أن أسكب (أدلق) ما يدور داخل عقلي, أودُّ الاعتذار للقرّاء الأحبة؛ لأن المقال طويل.. حاولت أن أختَصِره فرفض.. قبَّلْت يديه وقدميه لكي يكون قصيرًا إلا أنه أبَى.. فما العمل,. لذلك على القراء شديدي الملل...